.
.
.
هنا
مساحة بوح قلب
تتناثر فيها حكاياه الحائرة
في طرقات الزمن
تبحث عن دليل يهديها السبيل اليك
لتصل لنهايتها المرتقبة التي تتمنى أن تكون على يديك سيدي
فهي تتمنى أن يكون لها نهاية كأي حكاية في الوجود
فليس من العدل أن تبقى حائرة تائهة في تلك الطرقات
فعسى أن تكون نهايتها تفرح القلب لا دامية تقتله
.
.
.