عرض مشاركة واحدة
قديم 11-12-10, 03:33 pm   رقم المشاركة : 2
الأسترليني
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية الأسترليني





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الأسترليني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ونة خفية 
  
ايها الأسترليني احسنت الطرح لمثل هذه القضايا ورحم الله زمانك (ياسوق عكاظ) مو (أم رقيبة) فرق السماء عن الأرض وشر خلف لخير سلف كان التجمع بسوق عكاظ يجمع جميع الأهداف والأطياف الجميلة التجارية والشعريه والأرشادية والأصلاح بين الأطراف المتازعه وغيرها من الأهداف السامية بدأ قبل الأسلام واستمر في الأسلام إلى أن دمر على يد الخوارج قبحهم الله كان من اشهر مرتادية النابغه الذبياني صاحب القبه الحمراء وقس بن ساعده صاحب الخطبة الشهيرة :


شكرا لك ..


^^^
سمو ذات

(مبارك عليك تقليدك عضوه قديرة تستاهلين كل خير)

مرحبا بالاخت ونه ..

أشكر لك هذا التعريف المبسط عن سوق عكاظ ..

و لكن حقيقة لا أحمل ايه طموحات بخصوص اقامة اسواق شبيهه بسوق عكاظ لدينا ..

و لست هنا محاربا لفكرة اقامة مهرجان للإبل ابدا ..

و لكن المهرجان بشكله الحالي تتضح فيه سلبيات مجتمعنا ..

من خلال رؤيتي الخاصة أن هذا المهرجان أسقط ورقة التوت التي كنا نتوارى خلفها ..

ربما هناك من يأتي و يقول ورقة التوت قد سقطت منذ زمن و لكن أقول كواقع اجتماعي لطبيعة المجتمع السعودي مهرجان ام رقيبة هو ورقة التوت ..

في الغرب تقام مهرجانات للخيول لا بأس في ذلك هوايه لها أهلها ..

و أيضا في السعودية تقام مهرجانات للإبل و لكن هناك بأس في ذلك ..

المهرجان بشكله الحالي يجب ان يعاد صياغة تنظيمه من الالف الى الياء و وقف كل مظاهر الطغى و الامارة و الثراء و التبجيل التي لها انعكاسات على الفرد المشاهد ..

لماذا لا يقام المهرجان بإستاد كأحد أندية الفروسية مثلا ..

و تقيم لجنة التحكيم و يفوز الفائز ويأخذ جائزته و نصفق له و يتوكل على الله ..

و حينها يكون مهرجان السعودية للإبل لا بأس فيه هوايه و لها أهلها ..






التوقيع

يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..

رد مع اقتباس