أخي أبو ريما تعودت بأن أشاهدك لا تهتم لمايقولون عزيزي كما أنت وكما عودتنا واصل كما قيل [ خذ وخل ] ؛ عزيزي من يتكلم بهذهـ الآنسانه الراقيه صاحبه القلب الكبير الحنون العطوف فاولله ليس الا عقول خاويه يحاولون أن يصعدوا على أكتافهن للظهور أمام الملا وهذا ليس فخرا وليست شجاعه بل جبناء وهم يظهرون حقيقتهم الخاويه بأنهم ضعفاء شخصيات ؛؛؛ "