الموسيقى الراقية ، وخاصة إن كانت بلا غناء مطلب في كثيراَ من أوقاتنا الإجتماعية
إلا في بعض المدن والقرى النائية ، التي لا تعترف بالفن من الأساس ، بل وتعتبره أمراَ معيباَ .!!
وعندما أستمع إلى البنك فلويد أو ألداير ، أو حتى الجيبس كنق ، وكذلك بعض المقطوعات الشهيرة
مثل
لحن سيمفونية موزارت أو سيمفونيات الموسيقار الألمانى العظيم بيتهوفن ، أرثي على حال الفن
بشكل عام لدينا .