اخت محارة،
حتى تعاملهم مع الأحداث البعيدة كان بارداً وبعيداً عن الحق والرأي القويم، فلطالما كانت صحافتنا تحت مظلة الحكومة فسوف تظل المصداقية غائبة وسياستها مقيدة بمنظور الحكومة ذاتها!؟
ولذلك افتقدت للتأثير والمصداقية!
مايؤلمني، هو غياب المؤسسة الدينية الغريب والعجيب، وهي اللتي تعلم تأثيرها الكبير، وقوتها المستمدة بكونها مرتبطة بعاطفة المسلم.
غابت عن الأحداث المحلية والأحداث الإقليمية التي تهمنا ، يجب أن نسمع رأيهم وتوجيههم بدل أن تتلقفنا أقلام الصحافة وألسنة المحللين الذي لانعلم على من هم محسوبين بالأصل!؟