أنا قراها علي واحد لأنه جته الرساله وأثناء قرائته لي جتني قشعريره قلت بس ( فرجت من الله ) وسخر لنا هالملك . . لكن يوم طولها حسيت إن المسأله فيها إنّا وجانا إحباط جتني رسالة كتاب ( لاتحزن )