لننظر إلى التجارب من حولنا الذين فقدوا نعمة الأمن في أوطانهم ورجالهم يتنابون السهر ليلاً لحماية اعراضهم وهناك من يتربص بنا وبأمننا فلا نلتفت لهم ويحاولون بث الشائعات لأجل الزعزعه فلنكن وطنين فطنين حيث انه يوجد حساد يتمنون ان حال المملكه واهلها كحال بعض الدول الأخرى التي يعمها الشتات فلا نمنحهم الفرصه في تحقيق اهدافهم وحكومتنا لن تقف عند حدودمعينه من العطاء والأيام ستثبت ما يبثه الدخلاء ونحن الشاب حماة الدين والوطن