حاولت اجيبـك للضحـى وانـت عييـت
حاولت اغطي الليـل لاجلـك عصانـي
افـرد ضلوعـي وأنـده الحـي والمِيـتواليـا ندهـتـك رجـــع صــوتـي دعـانـي
ما غير انا اللي شلت جرحي وونيتومــا غـيــر قلـبـي لا طلـبــته عطـانـي
لــو إن بـوحـي كـثـر صمـتـي تمنـيـتلـو إن عينـي شـافـت الــدرب جـانـي
شمسـي هجيـر ومهجتـي كلهـا بـيـتأهجـــهـا وأطـــوي علـيـــهـا أحـتـمـــالـي
لجلـك لـيـا جــظ الـهـوى بــك تغنـيـتلونـي مــن اجــروح المقــاديــر أعــانـي