..
وأنا هنا في أشد الحاجة لك .. أتجرع الآلآم وحدي .. والصدمات وحدي
أنت هنااك حيت لا تصلني حتى أخبارك 
فكري لم يعد كما كان فالتشتت عنوانه
مزاجي لم يعد ذاك المعتدل بل أثور لأتفه الأسباب
صحتي حدث عنها ولا حرج
يااا آالله
الى متى سأظل على هذه الحال
أعلم أن فرجك قادم بإذنك .. ولكن هل سيطول وقته ؟؟
حتى الحروف باتت لا تسعفني
في خاطري الكثير أود تدوينه لكني لا استطيع
ومعدتي تعصرني الآن فلن أستطيع الإسهاب
أستودعكم الله

..