[المتميز دائمآ]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اابن النصر     الأمير أخطئ بحق الأمير الثاني واعتقد انه لخبط بين نفي هروب ولي وبين سالفة المطار لكن تعليقك على الي يخدع الجماهير ! 1- 2-

وش التهوين للخطأ الله يرحم والديك وهو مُصر عليه


لا والمشكله يطلع ويأكد كذبته


بعدين إذا لخبط المفروض يعتذر أو يعلمونه اللي حوله


وبالنسبه لمقاطعك :

المقطع الأول : كانت الصفقه بدعم أعضاء الشرف والضمان البنكي يتبع للإداره .. أتمنى تكون فهمت الفرق


والمقطع الثاني : فيه كثير من المقاطع ...... منهن كلامه عن تشكيك القادسيه في الحكم مع أنه ظلم الهلال وكان بالفعل ناقص يلبس فانيلة القادسيه

وكلامه عن اللجان ..... وقال الحق إنه تتصرف وفق ميوله أو تُملى عليها القرارات


وما أشوف فيه أي تضليل وكذب

والهدف من موضوعي كما هو واضح ( تسيير النصراويين للدين على حسب مصلحة فريقهم ... ففي هذا المنتدى شاهدنا المواضيع عن صليب رادوي ولم نشاهد مثلها من الهلاليين عن صليب فيجاروا ... وكذلك لم نشاهد أي موضوع عن كذب فيصل بن تركي رئيس النصر )

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحب السمو     في وسطنا الرياضي كلن يجعف الأمور على حسب ميوله والحمد لله تطورنا صرنا نعرف نكلم شبيه الريح ونجيب الخبر منه ومالنا بالجوله وقال فلان وقال فلنتان والسلالالالالام

صحيح هذا اللي صاير للأسف

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اابن النصر     اخواني : راجعي آخر ردودي في القسم المعدودة جداً ولاحظوا كيف يتهرب الهلاليين واحد خلف الآخر من مواجهة ردودي ! وكلهم كتاب بل بعضهم سبق أن كان مشرف هنا! فتح عيونك زين اظن مافيه الا انا وعسلهم نصراويين في الموضوع وكلنا قلنا إنه أخطئ

أي هروب .... الموضوع ما انتهى ... وحنا مو بدردشه وشات إذا ما رديت علي بنفس اللحظه يسمى هروب

هذا منتدى واللي تكتبه يبقى سنين مو أيام

لذلك لا تخاف ما راح يتركن ردودك بدون تعليق ... ما دام إنه داخل الموضوع


بعدين بس 2 اللي قالوا إنه مخطيء ... أو هذا عدد النصراويين بالمنتدى

أنا قلت من قبل بموضوع رادوي دخلتو الدين عرض وغالبية النصراويين تكلموا عنه من ناحيه دينيه

ليش ما نشوفهم ينكرون على فيصل بن تركي ويحطون موضوع لئلا يقتدي به صغار النصراويين عن كذب الأمير

يقول النبي صلى الله عليه وسلم ( إياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، وإن الرجل ليكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا ) .