يَ أنه نوى يسهر عيوني لياليَ وَ لانوى يأخذ فؤادي في دربهَ راح من عندي وَ وجهه قباليَ شتتَ أفكاري وَ لاخاف ربه طول عمري خاليَ الفكر ساليَ عايش بَ حالي ماعرفت المحبهَ مَ كل من شفتهَ أنـاديه غاليَ ! وَ م كل واحد وديَ أقعد بَ جنبه