تخيّل أن الليل يلامسُ قوافل الرحيل، وأن الشوق يفردُ أجنحته فوق جراحاتي النازفة، وتخيّل أني ما زلتُ أطاردُ ظلّي في مرافئ الحنين، وأنّي لم أغادر بعد سفينة الأوهام! كلمات متقاطعة ولكن..! 2011