نادراً ما تجد عبقرياً في زمن يكثر فيه الاغبياء وتعلوا فيه نسبة البلاهه وقد صفقنا كثيراً للعبقري المكار الفيلسوف يوسف ناصر الثنيان فهو لايقل شأناً من اذكياء العالم يكفيه انه كان ( يخترع ) لأهل الكرة حركه جميلة ومهارة بديعه يخترعها حسب حجم الخصم وجنسيته وميوله يوسف الثنيان اسعدنا كلنا..بل اسعد(الكره) نفسها فما تعس حال الكره وهي تودع اقدام الفيلسوف..وحال لسانها يقول (بعيد عنك..حياتي عزااااب ماتبعدنيش بعيد عنك) وطالما كان هذا مقترن بصاحبة فسنظل نحبه حتى النخاع...حتى يأتي رجل كروي بمثل عبقريته واختراعاته وجنونه فهو المتنبي بكرة القدم وهو نيوتن بكرة القدم وهو محمد عبده بكرة القدم وهو كل هؤلاء برجل واحد وداعاً يوسف تحيهــ لكــ