جميل أن تنصح ذلك الجرئ الذي كفر أسامة بن لادن
وحقيقة هذا اليوم كدنا لانعلم أين الصواب وأين الخطأ
مايقوم به الغرب من حيل ومكر شتت أفكارنا فمثلا الأرهاب يتهمونه بأنه من المسليمن وهم الأرهاب
وحقيقة ماقام به من ثورات في بلادنا العربية أتوقع بأنها خلفها قائد منهم
يحرض على الخروج على ولي الأمر والله أعلم
ولكن يحاولون أن يزرعون الغفلة فينا
فعلا هذا هو الغزو الفكري حقيقة بتنا لانميز
فمن كفر أسامة أعتقد معذور لما جرى من لبس عليه فأكيد الشخص الحاكم بيحكم عليه بالكفر
ولكن أخي العزيز أنصح وبين له الحقيقة ليس بأثارة الجدل ولكن باللين والرفق
وصحيح لايحق لنا التحديد بالمصير لأي شخص كان
ولكن لو ننسب أقوالنا بأن العلم عند الله ولايغلبنا الحماس ونكفر أو نطلب له الرحمه
إضاءة
من قال إن الناس هلكو فقد هلك