ان المتمعن جيدا في حال الاجزاء الشرقية من مدينة بريدة ليجد ظاهر ة تصرف عليها الهيئات الدولية ملايين الدولارات لكي تتفادها الا وهي مشكلة التلويث وليس التلوث
كتب عن هذه الاجزء باحثين مختصين وامل من الجهات المعنية الاهتمام بنتائج تلك البحوث وتطبيقها بحذافيرها
ارجو من اخوني ان يكونوا صدى لتلك البحوث في المجالس والدوريات والاجتماعات العائلة عل الصوت يصل للمسؤال المختص ، أٌقولها بصراحة حل مشكلة الاحياء الشرقية في بريدة ....يكون بتطبيق بنتائج الدراسة التي قام بها باحثو ا جامعة القصيم عام 1426 والتي عنوانها
الأثر الأنثروبوجيني على المنظومة البيئة بالقصيم
دراسة تطبيقة على مدينة بريدة
والدراسة عام 1418 والتي عنوانها
الآثار البيئية لجريان مياه الصرف الصحي حول مدن القصيم
دراسة تطبيقة على احياء بريدة الشرقية
نسأل الله أن يسلمنا من التلويـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــث