الي يقول قليل ولا موب موجود بمجتمعنا يروحون لكليات البنات ولا المدراس
مناظر تقشعر لها الأبدان أذكر ايام الثانوي تعرضت لمضايقات من بنت جلست
سنتين معانه رسايل على الجول وقلق بالبيت والمدرسه والشنطه لارجعت
القاها محمله هديا وكل ماتهاوش معها تزيد ملاحقتها قدمت فيها شكوى
للمدرسه مانفع ماخلصت منها الا يوم طلعت من المدرسه ماقدرت أتحمل
الي بوصله أن الاشكال هذي نفسهم طويل ومايتعبون وكل مارفضتهم
يزيد أصراهم والي يرفضهم ياويله بينكدون عيشته الله يشفيهم من هالمرض