أستغرب حقيقة ممن لم يصدق الخبر الأول، فلا يمكن أن يخرج زعيم أقوى دولة ويصرح بخبر مكذوب أو غير مؤكد!؟
فحينها سوف تكون كارثة كبرى!
...............
بالنسبة لمقتله ،،
فإذا كانت أقوى الأجهزة الإستخباراتية برئاسة أمريكا وحولها بريطانيا وألمانيا وفرنسا وغيرها من الدول لم تستطع أن تجد رجلاً شيخاً حوله عدد غير كبير من التابعين، إضافة لقلة الزاد والعتاد!
فأي نجاح يتفاخرون فيه وأي أسى يجب أن نشعر به!؟
في الحقيقة يجب أن نضحك على ضحكهم الآن!
لإنهم فرحون بفشلهم المبطن!
رحم الله " أسامه "