قولي لها وبكل إقناع، أنني أريد أن تعيدي تصحيح ورقتي وأتصور أنه من حقي أن أعيد التصحيح ولو لمره واحدة في حياتي الجامعية، فالخطأ وارد والإعادة قد تكون لي أو علي! وإن رفضت فهناك لهجة أخرى وطريق آخر.
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.