[ إن حباً عَآشَ تَحتَ رَحمةِ القَتلةَ ، لَا بُدَ أنَ يَحتميَ خَلفَ أولِ مِتراسٍ مُتاحَ للَبهجةِ . أكَنّا إذنْ نتمَرنْ رَقصاً علىْ منصَةِ السَعادةِ ، أثَنَاءِ إعتِقادِنا أنْ الفَرحَ ِفِعلُ مَقاوَمةَ ؟ أمَ أنْ بَعضُ الحَزن منْ لَوآزِم العُشاَق .؟ ]