من حقه أن ينتقد ومن حقه أيضاً أن يبدئ وجهة نظره فيما يراه مناسباً حسب نظرته
ولكن ليس من حقه بأن يطالب السراح (( بفلوس )) عبر رسائل جوال ومن ثم يأتي السراح ويفضحه عبر الأعلام المرئي
ويترتب على هذه النقطه (( لعب أمليحق )) في كل شارع وفي كل سكه ماشي وراك ماشي لو طال الزمن أو قصر
شاطئ الراحه
عذراً فلقد (( نسيت )) بأن أبارك لك البقاء من غير فاصله ولا قرار
وأيضاً بودي أن توصل سلامي (( للبنقالي )) ألي سكر الكشافات وأدع بسلامته ولا كان فاصله مع الوحده والقادسيه ونجران