[frame="3 90"][align=center]أين غربتي ؟
سألت نفسي ورددت السؤال مراراً
أين غربتي ...
أين من سكن الوجدان والروح .
تأملت في سكون وجو هادئ
هل حقا تريد البحث عنها ؟
أم تريد مضيعة الوقت وتتسلى
رجعت إلى عقلي ليحكم الأمر
فوجدته صامتاً لا يتكلم
والروح تتعذب ..
والقلب ينبض ويدق ..
فتساءلت هل أستحكمني الهوى ؟
فظهر لي نور يقول
تذكر آخرتك تجد طعم اللذة أفضل منها
وعندها عاد إلّي عقلي !!!
ليبدأ مشواره من جديد
وليقول وبأعلى صوته
اني قادم أليكِ[/align][/frame]