كان بالأحرى أن تضع السؤال مخاطباً للأنثى ( رأيكن) عموماً وبلغة العقلاء، ولكلا الجنسين لايجب الإستحضار إلا لفئة مخصوصة، ترى في المُستحضر شريكاً حقيقياً!
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.