عرض مشاركة واحدة
قديم 31-12-05, 02:13 pm   رقم المشاركة : 2
saidabd
عضو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : saidabd غير متواجد حالياً
Thumbs down


الى الاخت الفاضلة بسمة الغد عدرا ياختى الفاضلة ما اردت شهرة ولا ان احرجك فانت الغالية عندى لطرحك الموضوع
ا الدى اخرج المكنونات من كتير من المشاركين وانى والله ياختى رغم انى اول مشاركتى لان اعجابي والرد عليه واجب والدى دفعنى للرد هو //( سأبقي ( زوجي ) على ذمتي لأجل الأولاد ولكنني سأتزوج بآخر ) هل هدا اختى الفاضلة كلام ام استهزاء بالشريعة السمحاء وهناك من اساء الفهم للموضوع وار سل يقول بعدم تعدد الازواج للرجال
حين تفشل جميع الحلول الشريعة سمحت للزوج ب4 ولكن الشرط اوقف التنفيد الا هو العدل واين هو فى هدا الزمان
حين يستغل الزوج هده الرخصة ويضيع الاولى والتانية والاولاد والضحية الاولاد اما المقصود // فان خفتم فى اليتامى فانكحوا ما طالب لكم من النساء مثنى وثلاث واربع // اليتيم والام التضامن تحت الزواج والرفق باليتيم واعانة الام
حتى لا يكون اليتيم عرضة للشارع والارملة هى الاخرى للتسول واشياء اخرى وهدا ما نراه الان فى كثير من المجتمعات العربية وغيرها //ان الرسول اوصي فى حجة الوداع بالنساء خير //صدقت ياحبيبي يار سول الله اما نحن الان فلقد فرطنا اشد التفريط واصبح الزوج يتزوج من اصغر منه 3اضعاف ويموت من حينها تاركا مشاكل من بعده كبير ة منهم من حرم الميراث عاى اولاده حيث كان ثمن المهر للزوجة الثانية او 3 زواج مصلحة وطمع لا زواج كما امر الله
ورسوله يخدم مصلحة الامة ولدى قصص من هدا الزواج كثيرة جدا رجل تزوج بنت من دولة فقيرة لشهرين ثم ارسلها اى دويها مع بعض الهداية لاتسمن ولا تغنى من جوع وبعد ان وصلت الى بلادها مكسورة الجناح تبكى الليل والنهار
يارب تزوجت على سنتك تحكى وتقول انها قبلت رجلاه مقابل ان يبقى عليها حتى لاتتعرض لالسنة الناس ولما اصر على طلاقها فوضت امرهاا لله سبحانه قبح الله الطمع والفقر تقدم الى الشباب ولكن قلت الرجل الغنى افضل وهدا هي النتيجة حتى العائلة تغيرة نضرتهم اليها كانوا يحلمون بالتراء وهاهم يدفعون الثمن ارملة فى عز شبابها تخشى ألسنةالناس كانها فعلت حراما هل اصبح زواج المتعة والتلا عب باقدس المقدسات الا وهو الزواج اللبنة الاولى فى تكوين الاسرة والمجتمع كله انى والله شهيد ياختاه ما اردت الا المصلحة وتقبلى تحياتى واحترامى المؤمن مرات اخيه
والسلا م ختام واى الملتقى