إذا ما خلوت الدهر يوماً فلا تقل خلوت و لكن قل على رقيب
و لا تحسبن الله يغفل ساعة و لا أن ما يخفى عليه يغيبُ
و إذا خلوت بريبة في ظلمة و النفس داعية إلى الطغيان
فاستحي من نظر الإله و قل لها إن الذي خلق الظلام يراني
لاتهمني سوى هذه القاعدة التي أتبعها بأن الظلام نفس النور
ورب الظلام رب النور
وحقيقة هذا من الأباء رمو أغلب الرعاية على الأمهات
والأمهات ليس بمقدورات على صدهن وعقابهن
العيب من الأباء أولا وتيسير هذا التيارالمنحرف لهم وتوفير كل شي لهم
ومن ثم دعوهم يمرحو في أرض الله الواسعة ولارقابة عليهم