قبل ينتهي شارع الثمانين عضم ويترك الى اجل لا يعلمه الا الله كان في ساحة محطة المسار وما جاورها اشجار سريعة النمو ومستنقعات استغرقت معالجتها فترات طويله ولا ندري ايهما اولى بالانجاز وانهاء هذه المعاناة شارع الثمانين او اعمال الردم والرصف والسفلته في الشوارع والساحات المحيطه باحد قصور الافراح الواقع غرب القصور الملكيه والذي لا يوجد قريبا منه اي مباني سكنيه ولكن لا ندري ما سر هذا الاهتمام بهذا القصر بالذات ...............