على لسان احد أخواننا في سوريه:
تا لله ما الطغـيان يهزم دعوةً * يوماً وفي التـاريخ برُّ يميني
ضع في يدي القيد ألهب أضلعي * بالسوط ضع عنقي على السكّين
لن تستطيع حصار فكري ساعةً * أو نزع إيماني ونـور يقيني
فالنور في قلبي وقلبي في يـديْ * وربّـي ناصـري ومعيني
سأعيش معتصماً بحبـل عقيدتي * وأمـوت مبتسماً ليحيا ديني