الحديث عن أبو عبد الرحمن ذو شجون وهو أقرب مايكون للإسطورة عندأهلناالاولين مثل السعلو فمن قصصه التي سمعناهاأن زوجته طلبت الفسخ لأنه لايقوم عنها إلا بعد أن يضع فيها خمسين خيط وتحمل لو هي أكلة عنكبوت
سكت فغر أعدائي السكوت وظنوني لأهلي قد نسيت