جميل أن يدرك المرء مايتمنى ويصل إلى مايصبوا إليه ويحقق حلمه
الذي يتراء له بين طيات المستقبل على بساطٍ من حرير تحمله رياح الخيال السابحة ، حتى يحس وكأنه واقعاً ماثلاً بعد ان كسر جدار البعد واصبح حاضراً مشهودا ، ولكن هل الايام كفيلة بأن تجعل ماكان اليوم محبوباً ومألوفاً وأملاً مرجواً غداً بغيضاً وكابوساً ماضياً مزعجا ....
هذا مادار في فكري وسامحني أن حصل مايزعج ....
وتقبل شكري وتقدير ي العميقين .....