جريمة هزة كياني ,لم أنم بعد أن عرفت تفاصيلها, نحن في آخر الزمان فلا حول ولا قوة إلا بالله , لم اتخيل إطلاقا ولا في أحلامي أن هناك من يفكر مجرد تفكير أن يغتال براءة طفل أو طفله بهذا الشكل المخيف جدا :
لا إله إلا الله محمد رسول الله .