ليست كل دراسة كتاباً منزلاً أو كلام من لا ينطق عن الهوى.
صحيح أننا أخذنا على أنفسنا بأن المرأة كثيرة الكلام ولكن هذا لا يعني أن كل النساء سواسية فأصابعك ليست سوا، وإخوانك الذين معك في البيت يختلفون، فما بالك باختلاف طبائع الناس وعاداتهم.
هناك نساء مستحيل أن تتحدث بأسرار الناس ناهيك عن أسرار أهلها وبيتها.
وفي المقابل هناك رجال ورب البيت أنه بمجرد ما يسمع قصة عادية عن فلان من الناس تجده يتفوه بها في كل مكان ولا يستر أعراض الناس.
اليوم الإنسان يحكمه دينه وتربيته وعلمه وليس جنسه فهناك من النساء في نظري من تزن عشرة رجال.
تقديري لصاحب المقال،،،