أستاذي الحجاج الغالي
بالحقيقة والواقع أستحي من نفسي أن أفتخر (( بحفل )) بمقدور نادي الصقر أن يعمله وكذلك نادي الهلالية بإستطاعته أن يعمل أفضل من هذا التجمع (( الخالي )) من الأعلاميين
ولكن كلي فخر حينما أحكي لكم أجتماعات وشكر وعرفان على ماتم إنجازه كالوصول لكأس الأبطال الذي علق عليه أصحاب الجار بأن (( ضربات الجزاء )) هي من أعاقتهم عن الوصول لما وصل إليه زعيم القصيم وتناسوا بأن التحكيم أيضاً أنقذهم من الفواصل والقرارات
أستاذي الغالي
الكرسي الشاغر رجع لصاحب المحل المؤجر شاغراً
وكما هي الآن الكراسي البالغة مائة وتسعة عشر كرسي شاغرة حالياً وستجدها شاغرة حينما يحتمي الوطيس ويقترب المكان المناسب فهنا كل سيغني على ليلاه ويهرب
فكل ما أتمناه أن يكون رغم أنني عاشقاً لزعيم القصيم
أتمنى بأن تدوم الألفة بين رجال الرايد وأن لايفترقوا حين التشكيل الصوري وحين القرب من المكان المناسب