ونحن على مشارف العطلة....... المكان >> أحد المسطحات الخضراء الزمان >>> بين العشوين الحالة النفسية >>> وناااااشه طيب نبدأ القصة او السيناريو الي يحصل كل يوم .. يحدد رب الأسرة أحد الأماكن التي وضعتها الدولة متنفسا ومتنزها لكي يتمرغوا فيها ويزيلوا عن أجسامهم حرارة الصيف الملتهب الأب بكرشتة التدلية يجلس مع أسرته وقد خيم السرور على محياه (شي بلاش ربحه بين هالمسطحات نعمة) المهم والأسرة في سكرة اللهو واللعب والونااااشة ينزل شابين من سيارتهم ... واحد معه الجريدة و واحد معه الفرشة والشاي طبعا بكل بجاحه يجلسون بقرب العايلة مع العلم أن المكان مخصص للعوايل وبكل بجاحة أيضا يخرج احدهم سيجارة ويشعلها ألأب المسكين بين مطرقة العفش والأغراض المتناثرة وبين سندان هالعاهات الي جلسوا بالجوار وش الحيلة؟؟>>> مافي حل انتهى المشهد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ برأيكم يا أفاضل ما الحل السريع للقضاء على ظاهرة مضايقة العوايل؟؟ هل المسؤلية تقع على الدولة أم رب الأسرة؟ كيف يتثقف الشباب ويتحضروا ؟