بٌريدة» يا مُطرِّزَةَ الخيالِ .. على ما رقَّ من ثوب الرِّمالِ
أعاشقةَ الرِّمال، وفي يَدَيْها .. حقولُ الحبِّ، وارفةَ الظلالِ
إذا هبَّتْ رياح الشعر فيها .. ترفَّقت العواصفُ بالتلالِ
سألتُ الواحةَ الخضراءَ عنها .. فكان جوابُها حُلُمَ السؤالِ
تقول الواحةُ الخضراءُ، إني .. سأكشف عن هَوَايَ ولا أُبالي
هنا يا سائلي، أطيافُ ذكرى .. مكحَّلةَ العيونِ بلا اكتحالِ
هنا الماضي، وحاضرنا لقاءٌ .. تُشَدُّ به لنا أقوى الحبالِ
وووه بسسس فديت بريدة وآهلــه