أما ان نجد اناس يمجدون المرأة
وكانهم الحارس الأمين والوحيد
في اكرامها ومنحها حقوقها ورفع الظلم عنها
00
واما أن نجد من يدوسها باقواله وافعاله
ويراها شر يمشي على الارض
وبمعاشرته لها قد يرى نفسه غير مقصر
ويرى انه على حق
00
في الجانب الأخر حتى المدافع والمنافح عن
المرأة ربما تجده ظالم ومهين لها وحارمها من
كثير من حقوقها بداعي القوامة والاصلاح والخوف
عليها
!!!
نحن في مجتمع فيه الصالح والطالح
من كلا الجنسين ونرى الظلم والتظلم
من كلاهما والكل يدعي صحة منهجه
وعدم التقصير
00