دخلت البيت وسلمت على أمي وكالعادة تسألني هاه ياوليدي لقيت لك شغل ...
قلت لها وأنا الابتسامة واصله لمقفى راسي من سعة الصدر ..
شفتي هالرقم يمه؟ .. أدعي لي بس أن الله يهون علي
((الأخ على وشك ولادة)) .. و يرد صاحبه على مكالمتي .. و إن شاء الله بتيسر كل أموري .. و يحقق كل أحلامي ..
و هي ما قصرت الله يطول لي في عمرها .. مغير تدعي لي من تركتها ..
لدرجة إني وأنا بالغرفة اسمعها تقول يا الله انك توفقه أو انك تفكنا من شره و تأخذه عندك شفتوا كيف ألحنيه! 