* مرحباً بـ ازعاج اقتباس: لكن ليتك رفعتي من بنآت جيلك وجيلينآ كلامك كان وكأنه موجه لكل النسآء وجميعهن تفكيرهن مثل ماكتبتي ! والله وأنا خالتك إن النظر إلى النقد بعين " التعميم " سواء من الكاتب أو من القارئ هو خطأ فادح ونظرة قاصرة مع احترامي للكل ومن المفترض أن يكون الوعي لدينا قد تخطى " نظرة التعميم " و " إسقاط الأنتقاد على انفسنا " وبصراحة هذه مشكلة بحد ذاتها ومشكلة ليست في الكتابة فقط حتى على صعيد الممارسة الحياتيه اليوميه دائماً مايربط " النقد " بقول _ رجاء .. بدون تعميم وربما أصدار تلك الجملة يهدف احياناً إلى تلميع الذات أو شعور برغبة شديدة بتحدث عنها وتمرير رسائل للاخرين ترسم لهم الوعي الثقافي والمكانه الأجتماعيه ( على فكرة عزيزتي ازعاج .. لست انت المقصوده في الحديث السابق وإنما ذكرتي نقطة كنت أحب منذ الزمن أن اتحدث عنها بشكل مُستقل .. أضافة إلى ان المتصفح خالي من النقد وهو اقرب إلى التذكير فقط .. ) ياليت نتفق جميعاً من اليوم على التخلص من " أسطوانة " التعميم اقتباس: لان صراحه استغربت ان فيه احد يفكر [ لو سمحت ممكن تغازلني ] ! مين الي يفكر البنت ولا الولد إذا كانت البنت .. فــ كما قلت في بداية الموضوع , هذا المتصفح ليس لها وسبق أن ضرب هذا الموضوع ضرباً وتمت مناقشته حتى الأشباع أما إذا كان شاب ... فـ هذا هو بيت القصيد من الموضوع اقتباس: غآلباً تفكير البنات مو تعال غآزلني رقمني بل تعآل لاحقني ! وبعده تيسر ؟ هه مآعتقد او مستحيل اي بنت تتجرأ وتقول تعال غازلني ويعطيهآ الرقم وتكلمه ولعب بزرآن يعني أفهم من كلامك أنه فيه لكن " جد " مو لعب بزران !! وتلفونات ورسائل لا ... ع طول الموضوع يروح للجد !! ياعزيزتي مو هي الي تقوله هو عقله يصور له ذلك من خلال لبسها وفعلها وقولها ثم .. إن الفتاة حالها مثل حال الشاب ومن الممكن جداً أن تكون أجرأ من الشاب وتطلب منه ولو لم تكن الفتاة جريئة لما خرجت معه بعد لعب البزران كما قلتي ولما سمعنا عن الكثير والكثير من الفضائح والشاب لا يتخذ خطوة كبيرة في هذه المسألة إلا بعد جرأة الفتاة ومباركتها للموضوع ومن الظلم ومن غير المنطق تحميل الوضع على الشاب فقط .. ! لأن الأمر يحتاج إلى ثلاثة أبطال 1- الشاب 2- الفتاة 3- وسوسة الشيطان والفتاة ليس ملاك ولها رغبات منها تستمد جرئتها لقول ( تعال غازلني ) أضافة الى المعلومات القيمة التي ذكرتيها عن العطر للعطر دور في فتح مستقبلات الرغبه الجنسية لدى الرجل
مشاركه دسمه وغنيه / شكرا *