رحم الله أبن عثيمين أجتهد في الوقت الذي كان الدش فيه ، يغلب عليه العهر والفساد ! أما الآن وقد امتلأ بالقنوات الدعوية والقرآن وعلومه ، وبتنا مخيّرين بين حليمة بولند وسلمان العودة وبين مهند ولميس والعريفي ، وبين ليلى علوي وطارق السويدان إلخ .. فإن الفتوى تحفظ للذكرى أو للتاريخ ! وبالختام أود التصريح بمحبتك يا فتى في الله والله على ما أقول شهيد ..