أخي أبو عادل لله درك ماأصبرك على كثرة استفساراتي وأسئلتي فإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على تواضعك وحبك للخير ومحبتك لنفع المسلمين وهذه صفة حميدة أهنئك عليها فبارك الله فيك وجعلك هاديا مهديا وأراك ماتحب في الدنيا والآخرة
عــــــاشــــــق الــــــــــــحـــــــــــــرف