الله أكبر! سقط طاغية العرب الثّالث، سألهم يومًا ما: مَنْ أنتم؟ فكانت إجابتهم صمودًا وثباتًا، ثمّ نصرًا وفرحًا، "وسيعلم الذين ظلموا أيّ مُنقلب ينقلبون" والعقبى يا ربّ لسوريا وفلسطين الحبيبة، اللهمّ نصرك يا كريم. والحمد لله أولا وآخرًا.