في كل ع‘ـام ننتظر هذا اليوم بفارغ الصبر قد لا يكون يوم قد تكون سعات ولاكنها افضل لحظات الحياة نرى فيها من لم نراه ان سميته يوم الوفاء فهو كذالك وان سميته يوم اللقاء فهو كذالك وهنا الطرفية كعادتها السنويه تلم شمل الاقارب والاحباب وتعيشهم لحظات السعادة اترك لكم الصور تتكلم فلغت العين ابلغ من الكلام اثناء الاستعداد منشورات جانبية صباح يوم العيد يتبع