شُكراً للأشوآك ، علمَتني الكَثير . . علمَتني أنْ أشُم الوُرود قَبل قطفِهآ . . . . . حتّى أعْرف إن كآنت تستَحق إدْمآء أصآبِعي مِن أجلِهآ أمْ لآ !