
هَذهِ الكَف , تُغلَقُ عِندَ الصِغَر , ثُمّ تُعودها الحَياة شَيئاً فَشيئاً مَعنى الحاجه , لِتَفتَحَها مَعَ كُل يومٍ أكثَرَ وأكثَر , هَذا القلبُ الذي يَسكُنُ الصَدر , هُوَ يَملؤُ أجسادَنا بِالدَم , وَيَضُخُّ فينا الحَياه , عِندَما نُسلّمُ أمرَهُ لله وَلِغَيره , نَحنُ على يَقين , أن الأوّل يَحفَظه والآخر ( رُبّما ) سَيفعل ذلك ..