أخى أستمحيك عذراً أننى أخذت منك وترك وعزفت عليه ما جادت علي به نفسي، فعزفت لك شئ إستعذبته مسامعك فجدت علي بلقبٍ أتمناه، وإن كنت مازلت أحمل قنينة وتلك هى الحقيقة.
[flash=http://dc16.arabsh.com/i/02449/v64s6n1it2di.swf]WIDTH=350 HEIGHT=100[/flash]