كم رأيت من رجلٍ يتدهور في حياته وعلاقاته الاجتماعية مع تضييع ماله فتراه وكأنه مسكين ثم ما يلبث أن يتزوج إلا وتراه إنساناً آخر قد تغيرت معاملته وتعدل كلامه وبدأ ينتبه لنفسه وحتى لحسن مظهره ثم تغيب عنه حولاً ويجمعكما القدر فيقول لك : أبشرك فقد اشتريت أرضاً أو يقول اشتريت شقةً.
ناهيكم عن أمور الصلاة والدخان فأنا أعرف من تعدل حاله بعد زواجه كثيراً.
فالذي صنعت كل هذا ليست عاجزةًّ أن تعطي مشورةً جيدة وأنا أعرف من النساء من هي قيادية وعن عشرة رجال وليس هذا مديح أو إطراء بل والله إنها الحقيقة.
تقديري لك أبو شهد،،،