مصيبتنا اليوم أن الاب والام في البيت لايربون و كذلك لاينصح مدير المدرسة ووكيلها ومرشدها فاهم شي عندهم هو انتها اليوم بدون خروج الطلاب قبل الحصة الخيرة اما سلوكيات الطلاب ومايحدث فعلاجه عندهم استدعا ولي الامر والذي لن يحضر في معضم الحالات ومن ثم العقاب البدني ومن ثم الخصم ومن ثم التوقيف . ولايفكرون باتباع الوقايه والتوجيه ابداً ..وأمام المسجد فلا يحرك به ساكنن مايحدث اثناء الصلاه من لعب وسب وحركات من المراهقين والاطفال فبعد أن يسلم لايتعب نفسه بنصح المصلين ومحاولة الاستفسار عن من يلعب بالمسجد وربما يعذر بعضهم لان جواب المصلين ان الذين لعبو بالمسجد هم ابناء الحارة المقابلة لحارتنا .....
خلاصة الكلام أن المراهق إذا تجرى على المسجد فلن يقف بوجه المنزل والمدرسة والشارع .وسيزيد شره حتى تكون النهاية . والله أعلم اين ستكون ؟