[align=right]كان أحد القدماء يحب الجلوس إلى الأغبياء و عندما سألوه عن ذلك قال معللا : ( مؤونة التحفظ ثقيلة ) .
أعتقد أن لكثير من الأمور جانبا سلبيا و آخر إيجابيا ، فكون الزوج ( ذكرا أو أنثى ) غبيا أو بلا رأي أمر مفيد لأنه يريح الأعصاب و يقلل من أسباب المناكفة و لكنه كذلك يجعل الحياة مملة ميتة .
في موضوع الزواج أجزم بأن الحل يكون بالرضا بالنصيب [/align]