* مرحباً
أثناء قراءتي وتعاقب السطور علي
لا انفك أفكر في تلك المروحة ومتى سوف تستبدل ! وهل فعلاً سوف تستبدل
وبعد أن وصلت إلى النهاية
وجدت أنها قد تحولت إلى ثريا
فعدت من جديد لإعادة القراءة بعد ان تخلصت من " هم المروحه "
* *
عندما افتح ذاكرة الطفولة أجد في سقفها مروحة لونها يختلف عن لون مروحتك وحتى صوتها
ولكنها تتشارك مع مراوح طفولة أبناء جلدتي وجلدتك في الخوف
عندما ولدت المولود الأول ....
أتفقت مع زوجي على نزع جميع المراوح من أنفسنا حتى لا يدور الخوف في أطفالنا