من أجمل ما قرأته لك ، أكاد أجزم أنك كتبته سريعا ً إذ لم يبدو متكلفاً كعادتك فيما سبق رحمنا الله وإياك ! حديثك أغراني بالكتابة وربما أعود لأدرج ماكتبت إن كان قابلاً للنشر ولا أظنه سيفعل