[size=4]زد عليهما شئ اخر وهو المال
فهذه الثلاثة أمور هي بلاشك عصب الحياة ولايتناطح على ذلك عنزان
فمدينة كبريدة هي بلاشك وجهة لكل من طلب أحد الثلاثة أمور
فأستطيع أن أطلق عليها مدينة الدين ، والعلم ، والمال دون زيادة في حقها أوتهميشاً للاخرين
ليس غروراً أوكبرياء وإنما هذا ماأثبته الواقع ، قد يخالف كلامي البعض وقد لايروق للبعض الاخر
ممن لايستطيع أن يسيطر على مشاعره السلبية تجاه هذه المدينة الحالمة
خلاصة كلامي أن مدينة بحجم ومكانة بريدة وحضورها في شتى الجالات
لايستغرب أن تحتضن مثل هذه الخدمات لحاجة كلا الطرفين للاخر
ولكن لازال ينقصها الكثير فالطموح لازال يساورها والحلم لازال يخايلها
ولايظن الاخرون أن هذا طموحنا كسكان وكمحبين لهذا الكيان..؟!
لازالت بريدة أرضا خصبة ووا حة عذراء تحلم بالكثير ويتطلب حبها منا المزيد
تنعم بقيادة محنكة من أمير نزيه وإدارة واعية كلما سنحت لها الفرصة لاتبخل بالعطاء متى ماأعطيت الضوء الأخضر
ولم تقنن مطالبهم وتحارب أهدافهم وأفكارهم
قال تعالى :
( فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض( [ الرعد 13size]
"وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون" (التوبة: آية 105).
لسنا الوحيدون ولكننا المتميزون ولاندعي الكمال لكننا ننشده