[أبو دجانة]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمووخ اثنى     الزواج الزواج قسمة ونصيب والزواج خيار ورضا وحق لكل شخص ان يختار شريك حياتة برضاة وما يراة مناسب لة الدين حلل زواج المسلمة من المسلم اي كان بلدة لكن على الانسان ان يحسن الاختيار ولا ينجرف خلف هواة فقط لان بعد الزواج تنكشف امور عدة قد لم يتوقعها في البداية زواجة في اختلاف العادات والتقاليد وطريقة التربية وتحدث هناك صدامات بين الطرفين بعد مرور كم سنة على الزواج والانجاب وتبقا هناك زواجات اخوانا السعوديين والسعوديات من اجانب ناجحة وبنسبة وقال تعالى وَلَا تَنكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلَا تُنكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ عند زواج ملسلم من كتابية تختلف عنة في الديانة تكون الصراع بينهم اشد وامر في مثلا ترا لحم الخنزير حلال وهو يراة حرام وتنقل ثقافتها الى ابنائها وعداتها الى ابنائها واتذكر رجل مصري مسلم تزوج من امريكية مسيحية وكانت اذا ذهبة الى احتفال عائلتها تاكل هي وابنا ئها من الخنزير مما جعل زوجها في صراع دائم معها وصل الى الطلاق وفي الاخير كل لة راي وهو حر براية وبحياتة فانا ارى ان الافضل تتزوج الفتاة من ابن بلدها ومن نفس دينها مشكور على الطرح .

شمووخ أنثي

أتفق معك تماماً فى ان الزواج هو قسمة ونصيب وأن الإنسان له حق إختيار شريكة أو شريك الحياة بالشكل الذى يعتقد به أنه سيحقق له السعادة فى الدنيا والنجاة فى الأخرة.

ومن سلب أو تنازل عن هذا الحق فهو شأنه . .

ولكن من تمسك بحقه فى الحياة كيفما يرغب ويحب فلا يجب على أى أحد أخر أن ينتقد إختياره فقط لأنه لم يوافق العرف أو المعتاد أو ما "يقال" أنه الأفضل.

أما عن الآية محل الإستشهاد فهى إستشهاد خطأ

فأنا تكلمت عن الكتابية والآية تتكلم عن المشركون والمشركات والوثنيون وهم مختلفون فى الحكم (راجعى تفسير الأية)

أما حكم الكتابية فهى يندرج تحت قول الله تعالى:

" الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمْ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواالْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْقَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَوَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُوَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنْ الْخَاسِرِينَ " (المائدة : 5)

أما بالنسبة للرجل المصرى المتزوج من أمريكية فلا أعلم حقيقة سبب تلك الحالة التى أنتابت كثير منا فنحن لا نكاد نرى النصف المملوء من الكأس أبداً ولكننا فقط نعشق النظر والتأمل والتدبر فى الجزء الفارغ.

يا شمووخ كما أن هناك مثال سيئ هناك عشرات الامثلة الجيدة فلا نتخذ السيئ مقياس ولا نعممه ونستشهد به وإلا متى يمكن إذاً أن تطبق آيه (والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب) إذا كان الأصل أنها ستفسد على الزوج المسلم حياته ودينه ودين أبناءه ؟ّ!

ليس معنى أن أحدهم فشل أن الكل سيفشل أو حتى النصف أو حتى الثلث أو اقل من ذلك أو أكثر.

الفشل فى هذا النوع من الزواج معلق على قدر مستوى إسلام الرجل وتخلقه به.

أما عن الأفضلية فى الزواج من بنت أو إبن البلد هذا فقط سببه تشرذم الأمة وإنتشار الفكر الجاهلى بين أطرافها والتعصب للعرق أصبح اسمى وأوجب من التعصب للدين ؟(فقط أتصلى على معامل الـ dna أو الشيخ الفنيسان).

لذلك ضُيق على الناس فى الإختيار والله سبحانه وتعالى قد مد لهم فى الأرض يختاروا منها ما يشاؤون لتعميرها ولنشر دين الله فى الأرض ونشر الذرية المسلمة.

س :

من أي أرض كان سيدنا إبراهيم ومن أي أرض كانت السيدة هاجر ؟؟

ومن أي أرض كان سيدنا موسى ومن أي أرض كانت زوجته (صافورا) ؟؟